قال علماء صينيون إنهم توصلوا إلى وجود عناصر كيميائية في الصراصير لها نفس فعالية عقار أي زد تي الأميركي في علاج مرض نقص المناعة المكتسب"الإيدز".
ونقلت وكالة "شينخوَا" الصينية عن علماء صينيين في كلية يونان الطبية أنهم استخلصوا مجموعة من العناصر الكيميائية من الصراصير، ومن بينها مادة الفاتوكسين البالغة الحساسية، وأجروا اختبارات على فعالية هذه العناصر في علاج الإيدز.
وأضافت أن الفحوص المخبرية أظهرت أن هذه المادة لها الفعالية نفسها التي يمتلكها عقار أي زد تي الأميركي المستخدم على نطاق واسع في معالجة الإيدز، لكن تأثيراته الجانبية أقل. غير أنها حذرت من أن التجارب السريرية لم تتوصل بعد إلى نتيجة نهائية حول هذا الموضوع.
واستوحت الأبحاث بشأن فعالية مركبات الصراصير من الطقوس التي تمارسها الأقلية العرقية في إقليم يونان جنوب غرب الصين والتي استخدمت الصراصير في معالجة الجروح منذ العصور القديمة.
وقد أثبت رئيس قسم الصيدلة في الكلية لي شونان من خلال الفحوص المختبرية التي أجراها فعالية هذا المركب الكيميائي في القضاء على فيروس الإيدز.
وأمضى لي عشرين سنة في إجراء هذه الأبحاث التي لم يسبق لها مثيل. وقالت الوكالة إن لي اكتشف أيضا أن في الصراصير مركبات كيميائية تعالج أمراض القلب.
عقار أميركي جديد
من ناحية أخرى قال باحثون أميركيون إنهم بصدد وضع اللمسات الأخيرة على إنتاج عقاقير جديدة توقف اختراق فيروس الإيدز للخلايا التي تهاجمها.
ومن شأن هذا الجيل الجديد من العقاقير أن يساعد في مهاجمة الأجزاء المتغيرة من الفيروس والتي لم تتمكن العقاقير الحالية من التأثير عليها.
وقالت الدكتورة كونستانس بينسون من جامعة كلورادو إنها تأمل أن يساعد العقاران الجديدان تي 20 وتي 1249 في معالجة المرضى الذين لم يستجيبوا لفعالية العقاقير الأخرى.
وأكدت بينسون أن الدراسات التي أجريت على العقارين أثبتت قدرتهما على مهاجمة الفيروس المقاوم للعقاقير الأخرى.
لكن معقوول..... مابعرف!!!!!!!؟؟؟ منقووووووول
ونقلت وكالة "شينخوَا" الصينية عن علماء صينيين في كلية يونان الطبية أنهم استخلصوا مجموعة من العناصر الكيميائية من الصراصير، ومن بينها مادة الفاتوكسين البالغة الحساسية، وأجروا اختبارات على فعالية هذه العناصر في علاج الإيدز.
وأضافت أن الفحوص المخبرية أظهرت أن هذه المادة لها الفعالية نفسها التي يمتلكها عقار أي زد تي الأميركي المستخدم على نطاق واسع في معالجة الإيدز، لكن تأثيراته الجانبية أقل. غير أنها حذرت من أن التجارب السريرية لم تتوصل بعد إلى نتيجة نهائية حول هذا الموضوع.
واستوحت الأبحاث بشأن فعالية مركبات الصراصير من الطقوس التي تمارسها الأقلية العرقية في إقليم يونان جنوب غرب الصين والتي استخدمت الصراصير في معالجة الجروح منذ العصور القديمة.
وقد أثبت رئيس قسم الصيدلة في الكلية لي شونان من خلال الفحوص المختبرية التي أجراها فعالية هذا المركب الكيميائي في القضاء على فيروس الإيدز.
وأمضى لي عشرين سنة في إجراء هذه الأبحاث التي لم يسبق لها مثيل. وقالت الوكالة إن لي اكتشف أيضا أن في الصراصير مركبات كيميائية تعالج أمراض القلب.
عقار أميركي جديد
من ناحية أخرى قال باحثون أميركيون إنهم بصدد وضع اللمسات الأخيرة على إنتاج عقاقير جديدة توقف اختراق فيروس الإيدز للخلايا التي تهاجمها.
ومن شأن هذا الجيل الجديد من العقاقير أن يساعد في مهاجمة الأجزاء المتغيرة من الفيروس والتي لم تتمكن العقاقير الحالية من التأثير عليها.
وقالت الدكتورة كونستانس بينسون من جامعة كلورادو إنها تأمل أن يساعد العقاران الجديدان تي 20 وتي 1249 في معالجة المرضى الذين لم يستجيبوا لفعالية العقاقير الأخرى.
وأكدت بينسون أن الدراسات التي أجريت على العقارين أثبتت قدرتهما على مهاجمة الفيروس المقاوم للعقاقير الأخرى.
لكن معقوول..... مابعرف!!!!!!!؟؟؟ منقووووووول