يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم: (( الحياء والإيمان قرناء جميعا، فإذا رفع أحدهما رفع الآخر)حديث صحيح رواه الحاكم
يقول أبو الوليد وحبان:إن هماماً قال:إني أستحي من الله أن أنظر في الكتاب، وأحفظ الحديث لكي أحدث الناس
لما احتضر الأسود بن يزيد بكى، فقيل له:ماهذا الجزع؟فقال: مالي لا أجزع ومن أحق بذلك مني؟ والله لو أنبئت بالمغفرة من الله لأهابن حياء منه مما صنعت ،إن الرجل ليكون بينه وبين الرجل الذنب الصغير فيعفو عنه فلا يزال مستحييا منه
يقول أفلاطون : غاية الأدب أن يستحي الإنسان من نفسه
يقول أفلاطون : إحسانك إلى الحر يحركه على المكافأة ، وإحسانك إلى الخسيس يحركه على المسائلة
يقول رجل حكيم : نحن إلى قليل من الأدب أحوج منه إلى كثير من العلم
يقول أرسطو : من لم يقدر على الفضائل ، فلتكن فضائله في ترك الرذائل
ورب قبيحة ما حال بيني
وبين ركوبها إلا الحياء
فكان هو الدواء لها ولكن
إذا ذهب الحياء فلا دواء
يقول المثل الياباني : حياء المرأة أشد جاذبية من جمالها